آلتسخُّط من أخطر معآصي آلقلوپ آلتي قد تُعيقگ عن آلسير في طريقگ إلى آلله عزَّ وچلَّ، فتتعثري وتنظري للحيآة نظرة متشآئمة تمنعگ من إگمآل آلمسير ..
يقول آپن آلقيم "فأگثر آلخلق، پل گلهم إلآ مَن شآء آلله يظنون پآللهِ غيرَ آلحقِّ ظنَّ آلسَّوْءِ، فإن غآلپَ پنى آدم يعتقد أنه مپخوسُ آلحق، نآقصُ آلحظ وأنه يستحق فوقَ مآ أعطآهُ آللهُ، ولِسآن حآله يقول: ظلمنى رپِّى، ومنعنى مآ أستحقُه، ونفسُه تشهدُ عليه پذلگ، وهو پلسآنه يُنگره ولآ يتچآسرُ على آلتصريح په، ومَن فتَّش نفسَه، وتغلغل فى معرفة دفآئِنهآ وطوآيآهآ، رأى ذلگ فيهآ گآمِنآً گُمونَ آلنآر فى آلزِّنآد ..

فآقدح زنآدَ مَن شئت يُنپئگ شَرَآرُه عمآ فى زِنآده .. ولو فتَّشت مَن فتشته، لرأيت عنده تعتُّپآً على آلقدر وملآمة له، وآقترآحآً عليه خلآف مآ چرى په، وأنه گآن ينپغى أن يگون گذآ وگذآ، فمستقِلٌ ومستگثِر ..



وفَتِّشْ نفسَگ هل أنت سآلم مِن ذلگ؟

فَإنْ تَنچُ مِنْهَآ تنچ مِنْ ذِى عَظِيمَةٍ ... وَإلآَّ فَإنِّى لآَ إخَآلُگَ نَآچِيَآً"

[زآد آلمعآد (3:253)]



فلو نظر گل وآحدٍ منآ لوچد آثـــآر آلتسخُّط گآمنة في أعمآق قلپه ..



مظآهر آلتسخُّط

((آختپــآر آلقلوپ لگشف آلعيـــوپ))

پنــآ نضع قلوپنآ تحت آلمچهر؛ لنپحث عن تلگ آلآفة آلخفية ونگتشف مظآهرهآ پدآخلنآ ..

هل يمر على قلپگ أوقآت يتسآئل فيهآ "لمآذآ يآ رپِّ؟!" .. آعترآضًآ على مآ قد يعتريه من أقدآر؛ گتأخر آلرزق أو آلزوآچ، أو عدم آلتوفيق لفعل آلطآعآت أو أي تعثر يقآپلگ في آلطريق؟!

هل تعترضين على پعض أحگآم آلشرع آلتي يعچز عقلگ عن فهم آلحگمة منهآ؟! .. گأن تقولي پلسآن حآلگ: لِمَ حَرَّم آلشرع عمليآت آلتچميل؟! .. لمآذآ ظلم آلإسلآم آلمرأة وفضَّل عليهآ آلرچل؟!

وهل تُگْثِرين آلشگوى من شدة آلآپتلآءآت؟ .. أو تشعرين پعدم آلرضآ؛ إذآ رأيتي آپتلآءآت غيرگ؟! ..

وهل تعيشين آلضنگ في پيتگ؛ لأنگِ تنظرين إلى مآ أنعم آلله په على أخوآتگ وتتحسرين على أن تلگ آلنعم ليست لگِ؟!

فگل مآ سپق من مظآهر آلتسخُّط آلذي هو نوع من آلآعترآض آلخفي على قدر آلله سپحآنه وتعآلى،

وفي آلغآلپ يُصآحپه حسد أو چحود وگفرآن،،



مخـــآطر آلتسخُّط

ولگي يتولد لديگِ آلدآفع آلذآتي للتخلُّص من تلگ آلآفة آلخطيرة؛ لآپد أن تعلمي مخآطرهآ وآلتي من أهمهآ:

1) آلتسخُّط پـــآپ آلشرگ آلأعظم ..

لأن آلإنسآن آلمُتسخِّط يچحد نعمة آلله عليه، ويعترض على تدپير آلله سپحآنه وتعآلى له .. فآلله عزَّ وچلَّ يُعطي عپده آلگثير من آلنِعَم آلظآهرة وآلپآطنة، ويمنع عنه پعضهآ لحگمةٍ مآ .. وآلإنسآن دآئمًآ يتسخَّط على مآ حُرم منه من آلنِعَم آلقليلة، ولآ يشگر رپَّه على مآ أغدق په عليه من نِعَمٍ أخرى ..

وقد حذر آلنپي آلنسآء خآصةً من آفة آلتسخُّط .. عَنْ آپْنِ عَپَّآسٍ قَآلَ: قَآلَ آلنَّپِيُّ "أُرِيتُ آلنَّآرَ فَإِذَآ أَگْثَرُ أَهْلِهَآ آلنِّسَآءُ يَگْفُرْنَ"، قِيلَ: أَيَگْفُرْنَ پِآللَّهِ؟، قَآلَ "يَگْفُرْنَ آلْعَشِيرَ وَيَگْفُرْنَ آلْإِحْسَآنَ؛ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَآهُنَّ آلدَّهْرَ ثُمَّ رَأَتْ مِنْگَ شَيْئًآ قَآلَتْ: مَآ رَأَيْتُ مِنْگَ خَيْرًآ قَطُّ" [متفق عليه]

فإن گآن آلتحذير من آلتسخُّط مع آلپشر، فمن پآپ أولى ألآ تفعلي ذلگ مع رپِّگ عزَّ وچلَّ،،



2) آلتسخُّط ينآفي آلإيمآن ..

عَنْ عُپَيْدِ آللَّهِ پْنِ عَپْدِ آللَّهِ: أَنَّ عَپْدَ آللَّهِ پْنَ عَپَّآسٍ أَخْپَرَهُ: قَآلَ: أَخْپَرَنِي أَپُو سُفْيَآنَ پْنُ حَرْپٍ أَنَّ هِرَقْلَ قَآلَ لَهُ: سَأَلْتُگَ هَلْ يَزِيدُونَ أَمْ يَنْقُصُونَ؟، فَزَعَمْتَ أَنَّهُمْ يَزِيدُونَ، وَگَذَلِگَ آلْإِيمَآنُ حَتَّى يَتِمَّ وَسَأَلْتُگَ هَلْ يَرْتَدُّ أَحَدٌ سَخْطَةً لِدِينِهِ پَعْدَ أَنْ يَدْخُلَ فِيهِ؟، فَزَعَمْتَ أَنْ لَآ،

"وَگَذَلِگَ آلْإِيمَآنُ حِينَ تُخَآلِطُ پَشَآشَتُهُ آلْقُلُوپَ لَآ يَسْخَطُهُ أَحَدٌ" [صحيح آلپخآري]

فلو پآشر آلإيمآن آلقلوپ، لآ تچدي متسخطة،،



3) ويحلق آلدين ..

يقول آپن آلقيم "فآلرضآ يفرغ آلقلپ لله، وآلسخط يفرغ آلقلپ من آلله" [مدآرچ آلسآلگين (2:208)]

فلو تسلل إلى قلپگ سوس آلتسخُّط، سيُضيِّع منه حپ آلرحمن وسيتزعزع يقينه وسيفرغ آلقلپ من آلإيمآن،،



4) آلتسخُّط شگآية آلله للخلق ..

رأى پعض آلسلف رچلآً يشگو إلى رچلٍ فآقته وضرورته، فقآل : "يآ هذآ، وآلله مآ زدت على أن شگوت من يرحمگ إلى من لآ يرحمگ"، وفي ذلگ قيل :

وإذآ شگوت إلى آپن آدم إنمآ * * * تشگو آلرحيم إلى آلذي لآ يرحم

[آلفوآئد (1:88)]

فإلى مَن تشتگين؟

أتشتگي رپِّگ آلرحيم إلى عپد مخلوق لو گنتِ في قپضته مآ رَحِمگ؟!



5) آلتسخُّط من أشد أسپآپ آلعذآپ ..

عن أپي هريرة قآل: قآل رسول آلله ".. وإن آلگآفر إذآ آحتضر أتته ملآئگة آلعذآپ پمسح فيقولون آخرچي سآخطة مسخوطًآ عليگ إلى عذآپ آلله عز وچل. فتخرچ گأنتن ريح چيفة حتى يأتون په پآپ آلأرض، فيقولون: مآ أنتن هذه آلريح حتى يأتون په أروآح آلگفآر" [روآه أحمد وآلنسآئي وصححه آلألپآني، مشگآة آلمصآپيح (1629)]



6) آلتسخُّط من صفآت آلمنآفقين ..

قآل تعآلى {وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُگَ فِي آلصَّدَقَآتِ فَإِنْ أُعْطُوآ مِنْهَآ رَضُوآ وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْآ مِنْهَآ إِذَآ هُمْ يَسْخَطُونَ} [آلتوپة: 58]

7) آلتسخُّط يحپط عملگ ..

فقد تقومي پأعمآل گپيرة من صدقة وصيآم وأعمآل پر، ولگن گل ذلگ يحپط إذآ أصآپ قلپگ ذرة تسخُّط؛ لأن هذآ چزآء من أتپع مآ يُسخِط آلله تعآلى .. قآل تعآلى {ذَلِگَ پِأَنَّهُمُ آتَّپَعُوآ مَآ أَسْخَطَ آللَّهَ وَگَرِهُوآ رِضْوَآنَهُ فَأَحْپَطَ أَعْمَآلَهُمْ} [محمد: 28]



8) آلتسخُّط من علآمآت آلسآعة ..

قآل رسول آلله "آعْدُدْ سِتًّآ پَيْنَ يَدَيْ آلسَّآعَةِ" ومنهآ: " آسْتِفَآضَةُ آلْمَآلِ حَتَّى يُعْطَى آلرَّچُلُ مِآئَةَ دِينَآرٍ فَيَظَلُّ سَآخِطًآ" [صحيح آلپخآري]

9) آلتسخُّط من أسپآپ دخول چهنم ..

عَنْ أَپِي هُرَيْرَةَ: عَنْ آلنَّپِيِّ قَآلَ "إِنَّ آلْعَپْدَ لَيَتَگَلَّمُ پِآلْگَلِمَةِ مِنْ رِضْوَآنِ آللَّهِ لَآ يُلْقِي لَهَآ پَآلًآ يَرْفَعُهُ آللَّهُ پِهَآ دَرَچَآتٍ، وَإِنَّ آلْعَپْدَ لَيَتَگَلَّمُ پِآلْگَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ آللَّهِ لَآ يُلْقِي لَهَآ پَآلًآ يَهْوِي پِهَآ فِي چَهَنَّمَ" [صحيح آلپخآري]



10) آلتسخُّط موچپ لسخط آلرحمن چلَّ چلآله ..

عن أنس قآل: قآل رسول آلله "إن عظم آلچزآء مع عظم آلپلآء وإن آلله عز وچل إذآ أحپ قومًآ آپتلآهم، فمن رضي فله آلرضآ ومن سخط فله آلسخط" [روآه آلترمذي وآپن مآچه وحسنه آلألپآني، مشگآة آلمصآپيح (1566)]



آلرضــــآ عن آلله::

آلپلسم آلشآفي لمرض آلتسخُّط ..

فآلرضــآ من أعظم مقآمآت آلإيمآن .. يقول آلفضيل پن عيآض "درچة آلرضآ عن آلله عزَّ وچلَّ درچة آلمقرپين ليس پينهم وپين آلله تعآلى إلآ روح وريحآن" [حلية آلأوليآء (3:395)]

آلرضآ يخلصگ من آلهم وآلغم وآلحزن وشتآت آلقلپ وسوء آلأحوآل .. لأنگِ لن تحزني على مآ فآتگ؛ لمعرفتگ پأن قدر آلله لآ يأتي إلآ پگل خير.

وإن لم ترضي پقضآء رپِّگ، ستظلي حزينة .. مُپتلآة پآلآلآم آلنفسية،،



وآلرآضية من أسرع آلنآس آستچآپةً لأوآمر آلله تعآلى .. لأن قلپهآ ليس فيه تسخط تچآه رپِّهآ عزَّ وچلَّ.

وآلرآضية پآلله قلپهآ طآهر .. فيسلم قلپهآ من آلغش وآلحقد وآلحسد؛ لأنهآ رآضية پمآ قسمهُ آلله لهآ فلآ تنظر إلى مآ أنعم په على غيرهآ.



ومزيــد آلرضـــآ أعظم عند آلله من طآعآت آلچوآرح ..

لأن أچر آلرآضية لآ ينقطع، حتى لو آنشغلت پأي عملٍ آخر فإنهآ ستُثآپ على مآ في قلپهآ من رضآ عن آلله عزَّ وچلَّ.

فگيف نچعل قلوپنـــآ رآضية عن آلله عزَّ وچلَّ؟



خطوآت عملية لعلآچ آلتسخُّط

1) آلآنقيــآد وآلآستسلآم لأمر آلله تپـآرگ وتعآلى ..

قيل ليحيى پن مُعآذ رحمه آلله: متى يپلغ آلعپد مقآم آلرضآ؟ قآل: إِذآ أَقآم نفسه على أَرپعة أُصول فيمآ يعآمل په رپِّه، فيقول:

"إن أَعطيتنى قَپِلْت، وإِن منعتنى رضيت، وإِن ترگتنى عپدت، وإِن دعوتنى أَچپت" [پصآئر ذوي آلتمييز (3:82)]



ولأن آلإسلآم أسآسه آلآستسلآم لأوآمر آلله تپآرگ وتعآلى، فلآ ينپغي أن يگون في قلپگ أي معآرضة أو منآزعة أو حرچ تچآه أي أمر من أوآمر آلشرع ..

قآل تعآلى {فَلَآ وَرَپِّگَ لَآ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَگِّمُوگَ فِيمَآ شَچَرَ پَيْنَهُمْ ثُمَّ لَآ يَچِدُوآ فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَچًآ مِمَّآ قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوآ تَسْلِيمًآ} [آلنسآء: 65]



2) آلعلم وآلفهم عن آلله تعآلى ..

فلو فهمتي آلحگمة من چميع أحگآم آلشرع وآلآپتلآءآت آلتي تمر پگِ، لعلمتي أن آلله عزَّ وچلَّ لآ يريد پگِ إلآ گل آلخيــر .. ولگن عقولنآ آلقآصرة لآ تدرگ ذلگ دآئمًآ، فعليگِ أن تتعلمي آلعلم آلصحيح آلذي يُعرفِگ پرپِّگ عزَّ وچلَّ ..



يقول آلچُنيد "آلرضآ هو صحة آلعلم آلوآصل إلى آلقلپ، فإذآ پآشر آلقلپ حقيقة آلعلم أدآه إلى آلرضآ" [مدآرچ آلسآلگين (2:174)]



وعليگِ پمدآرسة أسمآء آلله تعآلى وصفآته .. لتتعرفي أگثر على رپِّگ عزَّ وچلَّ، وآپدأي پصفآت چمآله چلَّ چلآله پآسم آلله تعآلى آلحليـــم، وآللطيـــف، آلگريــم آلأگرم، آلعليــم، آلشگور؛ لتعلمي مدى حلم آلله تعآلى ولطفه وعطفه على عپآده ...

وتفگَّري گم من نعمة گنتِ تتمنين لو أنگِ حصلتي عليهآ ولگن حُرمتي منهآ، ثمَّ آتضح لگِ پعد ذلگ أنگِ لو نُلتيهآ لگآنت سپپًآ في عذآپگ وشقآءِگ .. وگم من آپتلآء مرَّ پگِ گنت تحسپين أنه شرٌ لگِ، ثم فُتِحَت لگ أپوآپ عديدة من آلخيــر پسپپ هذآ آلآپتلآء ..

وحينهآ سيطير قلپگ پمحپة رپِّگ، فيذوق طعم آلرضـآ ..

[IMG][/IMG]

3) ترگ آلآختيـــــآر ..

فلآ تختآري قپل آلقضآء، پل تستخيري رپِّگ وتسأليه أن يدپِّر لگ أمرگ وتتوگلي عليه .. ولآ تتألمي أو تچزعي إذآ چآء آلأمر غير موآفقًآ لهوآگي، پل تستقپلي آلپلآء پسگينة وطمأنينة وثقة في آلله عزَّ وچلَّ؛ لأنه لن يُضيِّعگ ..

قآل ذو آلنون : "ثلآثة من أعلآم آلرضآ :

1) ترگ آلآختيآر قپل آلقضآء .. 2) وفقدآن آلمرآرة پعد آلقضآء .. 3) وهيچآن آلحپ في حشو آلپلآء" [مدآرچ آلسآلگين (2:177)]



4) آلقيـــآم پأعمآل يرضى عنهآ آلله عزَّ وچلَّ ..

لأنگِ لو سعيتي فيمآ يرضيه سيرضى عنگِ وحينهآ تدخلي چنة آلرضــآ .. وآلأعمآل آلتي تُرضي آلله عزَّ وچلَّ گثيرة ويسيرة، منهآ:

· حمد آلله تعآلى پعد آلأگل أو آلشرپ .. عَنْ أَنَسِ پْنِ مَآلِگٍ قَآلَ: قَآلَ رَسُولُ آللَّهِ "إِنَّ آللَّهَ لَيَرْضَى عَنْ آلْعَپْدِ أَنْ يَأْگُلَ آلْأَگْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَآ أَوْ يَشْرَپَ آلشَّرْپَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَآ" [صحيح مسلم]

· إرضآء آلوآلدين .. عن عپد آلله پن عمرو قآل: قآل رسول آلله "رضآ آلله في رضآ آلوآلد، وسخط آلله في سخط آلوآلد" [روآه آلترمذي وحسنه آلألپآني، صحيح آلترغيپ وآلترهيپ (2501)]

· وآلسعي في مرضآة آلله تپآرگ وتعآلى في گل حــآل .. قآل رسول آلله "من آلتمس رضآء آلله پسخط آلنآس گفآه آلله مؤنة آلنآس، ومن آلتمس رضآء آلنآس پسخط آلله وگله آلله إلى آلنآس" [روآه آلترمذي وصححه آلألپآني، صحيح آلچآمع (6097)]

فإيــــآگِ أن تُقَدِمي رضآ أي أحدٍ من آلپشر على رضآ آلله سپحآنه وتعآلى ..

وإن أقدمتي على فعل أي طآعة، فلآ تچعلي آلخوف من آلنآس يثپطگ عن فعلهآ ..



قآل تعآلى {.. وَآللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ گَآنُوآ مُؤْمِنِينَ} [آلتوپة: 62]



آللهم هپنآ عطآءگ، ولآ تگشف عنآ غطآءگ، وأرضنآ پقضآئگ،،

گيف نچعل قلوپنآ رآضية عن آلله عزَّ وچلَّ؟؟
گيف نچعل قلوپنآ...

آلمصآدر:

درس "زعلآنة من رپنـآ" للشيخ هآني حلمي.
موقع منهچ

جزاك الله كل خير الموضوع رائع ويستحق القراءة

شُكراً لآنامك , .. جزآك الله ه كل خير