عوده من جديد وبديه جديده |
اخر المواضيع | ||||||||
|
مرحبا بك الى منتديات حروف شائكه | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
شاطر |
9/7/2014, 3:25 pm | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: قصص من قرع أپوآپ آلسمآء قصص من قرع أپوآپ آلسمآء قصص من قرع أپوآپ آلسمآء ذگر أحدُ آلعآرفينَ عن آپن آلقيم رحمةُ آلله عليه أنه رأى في پعضِ آلسگگ پآپآً قد فُتح ، و خرچَ منه صپيٌّ يستغيثُ و يپگي ، و أمُّه خلفَه تطردُه حتى خرچَ فأغلقتِ آلپآپَ في وچههِ و دخلتْ ، و ذهپَ آلصپيُّ غيرَ پعيد، ثم وقفَ مفگِّرآً ، فلم يچدْ مأوىً غير آلپيت آلذي أُخرچ منه ، و لآ مَنْ يأوي إليه إلآ وآلدته .. رچعَ مگسورَ آلقلپِ حزينآً ، فوچدَ آلپآپَ مرتدّآً مغلقآً ، فتوسَّد و وضعَ خدَّه على عتپة آلپآپ فنآم ، حتى خرچتْ أمه ، فلمآ رأته على تلگ آلحآل لم تمتلگ إلآ أنْ رمتْ پنفسِهآ و آلتزمتْه و أخذتْ تُقپِّله و تقول : يآ ولدي ، أين تذهپ عني ؟ مَنْ يؤويگ سوآي ؟ ألم أقل لگ لآ تخآلفني ؟ ثم ضمَّته إلى صدرهآ و أدخلتْه إلى پيتهآ تأمَّلوآ في هذه آلأم و في قول آلنپي صلى آلله عليه و سلم إن آلله چل و علآ أرحم پعپآده من آلوآلدة پولدهآ ) فأين تقعُ رحمةُ آلوآلدة منْ رحمةِ آلله آلتي وسعتْ گل شيء ؟ وقفْنآ پپآپگَ يآ ذآ آلملگ * و قفْنآ پپآپگ و آلملگُ لگ و چئنآگ نطوي قفآرَ آلسُّهآد * و مآ خآپَ يآرپّ مَنْ أمَّلگ إنَّ آلله چلَّ و علآ آلعفوُ أحپُّ إليه منَ آلآنتقآم ، و آلرحمةُ أحپُّ إليه منَ آلعقوپة ، سپقتْ رحمتُه غضپَه ، و حلمُه عقوپتَه .. آلفضلُ أحپُّ إليه منَ آلعدل ، و آلعطآءُ أحپُّ إليه منَ آلمنع إذآً پآدرْ أخي پقرعِ آلپآپ .. و أنت آلذليلُ آلحقيرُ .. و آضرع إلى آلعليِّ آلگپير ..تضرُّع آلأسير پقلپٍ گسير ، و قل : يآ إلهَ آلعآلمين .. يآ أگرمَ آلأگرمين .. عپدُگ أسيرُ آلخطآيآ .. صآحپُ آلهفوآت و آلرزآيآ .. وآقفٌ پآپگ .. يقرعُ أپوآپَ رحمتِگ .. آلخيرُ دأپگ ، و آلحگمُ حگمُگ ، و أنتَ أرحمُ آلرآحمين هذه نآصيتي آلگآذپة .. نآصيتي آلگآذپة آلخآطئة پين يديگ .. لآ ملچأ و لآ مَنْچَى منگ إلآ إليگ أسألگ مسألةَ آلمسگين ، و أپتهلُ إليگ آپتهآلَ آلخآضع آلذليل ، و أسألگ سؤآلَ آلخآئف آلضرير سؤآلَ مَنْ خضعتْ لگ رقپتُه ، و رَغِمَ لگ أنفُه، و فآضتْ لگ عينآه رپَّنآ لآ نهلگُ و أنت رچآؤنآ .. رپَّنآ لآنضيعُ و أنت أملنآ .. رپَّنآ لآ نذلُّ و أنت ملآذنآ يآ ذآ آلنِّعَم آلتي لآ تحصى .. و يآ ذآ آلمعروف آلذي لآ ينقضي .. ندعوگ في گل لحظآتنآ ، و في گل أوقآتنآ .. فآستچپ يآ رپنآ دعآءنآ ذگرُ صآحپُ گتآپ آلفرچ پعد آلشدة و آلضيقة في آلچزء آلخآمس قصةً أذگرُهآ پتصرُّف عن رچلٍ منْ أهل هذه آلپلد ، چلس في آلسچن خمسةَ عشرَ عآمآ خلفَ آلقضپآن ، و في ليلةٍ من آلليآلي پعد أنْ أرخى آلليلُ سدولَه وچد نفسه في زنزآنةِ آلسچن .. آتُّهم پآلقتل ، و حُگم عليه پآلقصآص .. گيف گآن ذلگ ؟ قآل : مآ إنْ وصل من دورة عسگرية ، و گآنت آلفرحةُ ترفرفُ پقلپه و مشآعره ، و گآن يحدث نفسه عن ليلة آلأنس و وقت آللقآء پآلأطفآل و آلأقآرپ و آلأحپآپ و پعد وصوله پثلآث سآعآت و آلآپتسآمة تعلو شفآه آلأسرة ، و يدآعپ آلأطفآل .. فچأة و پدون مقدمآت چآء من يطرق آلپآپ پشدة ، فخرچت ، فإذآ پرچآل آلأمن يسألون عني پآلآسم گآملآ ، فطلپوآ مني مرآفقتهم للشرطة ، و گنتُ لحظتَهآ مطمئنآً قآل : گآنت آلمفآچأة آلمدوية ، و آلتي هزَّت گيآني ، و أفقدتني آلقدرةَ على آلتعپير ، حيث وچه آلضآپط آلمنآوپ تهمة آلقتل آلعمد لي ، قآل أنت قتلت آلموآطن فلآن پن فلآن و أنت مطلوپ للعدآلة يقول : آسودَّت آلدنيآ پعيني ، و فقدتُ آتزآني و لم أصدق مآ أسمع ، حآولت إقنآع نفسي أن آلتهمة قد تگون لغيري و أن آلآسم مشآپه ، أو أن هنآگ سوء فهم أو أي خطأ .. لگنَّ آلمفآچأة زآدت آتسآعآ پعد آلتحقيق معي پشگل چآد ، و أدخلت آلزنزآنة و آزدآدت آلمصيپة پعد أن أوضح لي آلمحققون أن إنگآري لآ يقدم و لآ يؤخر لأنَّ آلشهود موچودون و يؤگدون صدق آلتهمة ، و أنني آلقآتل آلحقيقي يقول : وآصلتُ پآلدفآع عن نفسي ، و محآولآت تپرئةِ نفسي ؛ حتى تمت إحآلتي للقضآء ، و لقد ظهرَ لي أشخآصٌ لآ أعرفُهم شهدوآ أنني آلقآتل ، و آلأدهى منْ ذلگ أنني - و رپي - لآ أعرفُ آلقتيلَ و لآ أعرفُ آلشهودَ و چلستُ في آلسچن خمسةَ عشرَ عآمآً لأنَّ أپنآءَ آلقتيل قُصَّر ، فپعدَ مرور هذه آلسنوآت لم يعفُ آلأپنآءُ و لآ آلوگيلُ آلشرعيُّ ، پل طآلپوآ پآلقصآص ، و پعد خمسةَ عشرَ عآمآً منَ آلهمِّ و آلغمِّ و آلألآم و آلمعآنآة چآءتِ آلمفآچأةُ آلگپرى ، ففي صپآح يوم آلچمعة طلپَ مني رچآلُ آلأمن آلآستعدآدَ لگتآپة آلوصية ، و أپلغوني أنَّ هذآ أخر يوم في حيآتي ، و أنَّ وقتَ آلتنفيذ للقصآص عليَّ حآن وقته ، و لقَّنوني آلشهآدة ، و گتپوآ صگَّ آلوصية پعد ذلگ آقتآدوني إلى سآحة آلقصآص ، و گآنتِ آلچموعُ گپيرة گپيرة ، و رچآلُ آلأمن قد عملوآ سيآچآً گپيرآً حول آلسآحة ، و گآن ذگرُ آلله لآ ينقطعُ عن لسآني ، و تمَّ تثپيتي پآلعمود ، و إغلآق عيني ، و پدأ آلمسؤولُ في تلآوة آلپيآن يقول : و في هذه آللحظآتِ ذگرتُ آلله و دعوتُه ، و قلتُ : رپي .. رپي إنني مظلومٌ ، و أنتَ وعدتَ ، و أنت آلصآدقُ في وعدِگ ، و أنتَ تسمعُ دعوةَ آلمظلوم ، و أنآ مظلومٌ و أنتَ علَّآمُ آلغيوپ ، فوَّضت أمري لگ ، لآ إله إلآ أنت لآ شريگ لگ قآل : و آلله لم أگملْ دعآئي أثنآءَ تلآوة آلپيآن حتى سمعتُ أصوآتآً عآليةً ، و صرآخآً مرتفعآً ، و سمعتُ صوتَ رچلٍ يقول : لآ تقتلوه ، أنآ آلقآتل .. لآ تقتلوه ، أنآ آلقآتل سپحآنَ مَنْ يسمعُ ندآءَ آلمظلومين .. سپحآنَ مَنْ يسمعُ أنآت آلمضطهدين يقول : و تپعَ ذلگ أصوآت گثير ة ، لم أعد أسمعُ مآ حولي ، و توقَّف آلپيآنُ عن آلتگملة ، و سمعتُ أحدَ رچآل آلأمن يقول : هؤلآء آلشهود يعترفون أنهم آلقتلة ، و سمعتُ أخرين يطآلپون پسرعة تنفيذ آلقصآص و آستمرَّ آلچدلُ طويلآً ، فپقيتُ في مگآني ، مگتوفَ آلأيدي ، مرپوطَ آلقدمين ، و آلعيونُ مغطآةٌ ثم يقول : آتَّضحَ آلحقُّ ، و زهقَ آلپآطلُ ، و أنطقَ آلله آلشهودَ في أخر لحظةٍ يقول : فچآءَ آلأمرُ في إيقآف آلقصآص پي ، و خرچتُ إلى آلدنيآ مرةً أخرى گمولودٍ چديدٍ لآ إله إلآ آلله و لرُپَّ نآزلةٍ يضيقُ پهآ آلفتى ذرعآً * و عند آلله منهآ آلمخرچُ ضآقتْ فلمآ آستحگمتْ حلقآتُهآ * فُرِچَتْ و گنتُ أظنُّهآ لآ تُفرچُ لآ إله إلآ آلله هو نآصرُ آلضعيف ، و مفزعُ گلِّ ملهوف لآ إله إلآ آلله مَنْ تگلمَ سمعَ نطقَه ، و مَنْ سگتَ علمَ سِرَّه ، و مَنْ عآشَ فعليه رزقُه ، و مَنْ مآتَ فإليه منقلپُه لآ إله إلآ آلله مَنْ دعآه أچآپَه ، إذآ أرآد شيئآً قآل له : گنْ فيگون مآ پين طرفةِ عينٍ و آنتپآهتِهآ * يغيِّر آلله منْ حآلٍ إلى حآلِ چآءتِ آمرأةٌ إلى پقيّ آلأندلسي فقآلتْ له : إنَّ آپني قد أسرتْه آلإفرنچُ ، و إني لآ أنآمُ آلليلَ منْ شوقي إليه ، فليسَ لي ليلٌ و لآ نهآر ، و لآ صپرٌ و لآ قرآر فقآل : آنصرفي حتى ننظر في ذلگ إنْ شآء آلله ، و أطرق آلشيخ و حرگ شفتيه يدعو آلله لولدهآ پآلخلآص فذهپت ، فمآ گآن غير أيآم حتى چآءتْ و آپنهآ معهآ ، فقآل - آسمع خپرَه يرحمُگ آلله -فقآلَ : گيفَ گآنَ أمرُگ ؟ قآل : إنني گنتُ فيمَنْ يخدمُ آلملگَ ، و نحنُ في آلقيود ، و پينمآ أنآ ذآتَ يومٍ أمشي إذ سقطَ آلقيدُ منْ رچلي ، فأقپلَ عليَّ آلموگَّل پي فشتمَني ، فقآل : أفگگتَ آلقيدَ ، قلتُ : لآ ، قآل : مَنْ فگَّ آلقيدَ منْ رچليگ ، فقلتُ : و آلله لآ أدري ، و لگنْ سقط و لم أشعر فچآؤوآ پآلحدآد ، فأعآدوه مرةً أخرى ، و سمَّر مسمآرَه ، و قيَّد رچلَه ، ثم يقول : قمت ، فسقطَ مرةً أخرى ذلگ آلقيد ، قآل : فسألوني ، قآلوآ : هل لگ وآلدة ؟ قلتُ : نعم قآلوآ : آترگوه و أطلقوه فإنَّ خلفَ هذآ دعوةٌ مستچآپةٌ .. إنَّ خلفَ هذآ دعوةٌ مستچآپةٌ فيقول : و أطلقوني فسأله آلشيخ عن آلسآعة آلتي سقط آلقيدُ منْ رچليه ؛ فإذآ هي نفس آلسآعة آلتي دعآ له فيهآ آلشيخ و إني لأدعو آلله و آلأمر ضيق علي فمآ ينفگ أن يتفرچآ فرپ فتى ضآقت أصآپ له في دعوة آلله مخرچآ لآ إله إلآ آلله ( و إذآ سألگ عپآدي عني فإني قريپٌ أچيپُ دعوةَ آلدآعي إذآ دعآنِ ) لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. يسمع و يچيپ ، و يعطي آلپعيد و آلقريپ ، و يرزق آلعدوَّ و آلحپيپ لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. يغيثُ آللهفآن ، و يشپعُ آلچوعآن ، و يسقي آلظمأن ، و يتآپعُ آلإحسن لآ إله إلآ آلله قريپ .. عطآؤه ممنوح ، و خيرُه يغدو و يروح ، و پآپُه مفتوح ، حليمٌ گريمٌ صفوح لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. يدعوه آلغريقُ في آلپحآر ، و آلضآلُّ في آلقفآر ، و آلمحپوسُ خلفَ آلأسوآر ، گمآ دعآه عپدُه في آلغآر لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. فرچُه في لمحة آلپصر ، و غوثُه في لفتة آلنظر ، آلمغلوپُ إذآ دعآه آنتصر ، آطلعَ فستر ، و علمَ فغفر ، و عُپدَ فشگر لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. چوآدٌ مچيد ، لآ ضِدَّ له و لآ ندَّ و لآ نديد ، أقرپُ للعپد و رپي منْ حپل آلوريد ، على گلِّ نفس قآئمٌ و شهيد ، محمودٌ ممدوحٌ حميد لآ إله إلآ آلله قريپٌ .. دعآ آلمذنپين للمتآپ ، و فتحَ للمستغفرين آلپآپ ، و رفعَ عن أهل آلحآچآت آلحچآپ ، فهلَّآ قرعتمُ آلپآپ ، و نآديتمُ آلعزيز آلوهآپ ، گمآ دعآه عپده يونس فچآءه آلچوآپ ( فنآدى في آلظلمآت أنه لآ إله إلآ أنتَ سپحآنگ إني گنتُ منَ آلظآلمين ) فمآذآ گآنتِ آلإچآپة ؟ -آسمعوآ آلإچآپة -قآل آلله فآستچپنآ له ) آستچآپَ آلله له پعد أنْ سمعتِ آلملآئگةُ صوتَه فقآلتْ : صوتٌ معروفٌ ، منْ عپدٍ معروفٍ نآدآه في ظلمآتٍ ثلآث : في ظلمة آلليل ، و في ظلمة آلپحر ، و في ظلمة آلحوت فسپحآن مَنْ سمعَه منْ قعر آلپحآر ، و هو على عرشه وآحدٌ قهآر و نآدي إذآ سچدتَ آعترآفآ * گمآ نآدآه ذو آلنون پن متى و أگثرْ ذگرَه في آلأرض دأپآ * لتُذگر في آلسمآء إذآ ذگرتآ لآ إله إلآ آلله ( يسأله مَنْ في آلسموآت و آلأرض گلَّ يومٍ هو في شأن ) أين أنتم يآ أهلَ آلحآچآت ؟ أين آلمرضى ؟ أين آلمديونون ؟ أين آلمستضعَفون ؟ لمآذآ طرقتم آلأپوآپَ گلهآ و نسي آلگثيرُ منگم پآپَ آلله ؟ لآ تسألنَّ پني أدم حآچة * و سلِ آلذي أپوآپُه لآ تُحچپُ آلله يغضپُ إنْ ترگت سؤآله * و پني أدم حين يُسأل يغضپُ چآءَ في روآيةٍ أنَّ سعيدَ پنَ عنپسةَ قآل : پينمآ رچلٌ چآلسٌ يعپثُ في آلحصى و يحذفُ په ، قآل : إذ رچعت حصآةٌ فدخلتْ في أذنه فپقيتْ مدةً منَ آلزمن ، و هي تؤلمه ، و پينمآ هو ذآت يوم چآلسٌ إذ سمعَ رچلآً يقرأ أمن يچيپ آلمضطر إذآ دعآه و يگشف آلسوء ) فقآل ذلگ آلرچل : يآ رپ يآ رپ أنت آلمچيپ و أنآ آلمضطر فآگشف مآ پي من ضر أنت آلمچيپ و أنآ آلمضطر فآگشف مآپي من ضر فنزلتِ آلحصآةُ منْ أذنه ، نزلت آلحصآةُ في آلحآل ، و صدقَ رسول آلله صلى آلله عليه و سلم يوم قآل في حديث آپن عمر آلدعآء ينفع مآ نزل و مآ لم ينزل ) فعليگم عپآدَ آلله پآلدعآء و هذآ رچل صلَّى معي في آلمسچد قپل تسعة أو عشرة أعوآم صلآة آلعشآء ، فإذآ پي ألحظُ أنه يپگي طوآلَ آلصلآة پگآءً لفتَ أنظآرَ آلچميع ، و پعد آلصلآةِ آلتفتُّ فإذآ په غريپٌ عن آلمسچد ، و مآزآل في پگآئه ، صليتُ آلسنةَ آلرآتپةَ ، و سلَّمتُ عليه ، و سألتُه عن سپپ پگآئه ، فأخپرني پتلگ آلقصة يوم قآل پأنه منْ أهل آلشمآل في هذه آلمملگة آلمپآرگة ، و أنه قد أصيپَ پحآدثٍ قپل تسع سنوآت منْ حديثه لي .. قآل : أصپتُ على أثر ذلگ آلحآدث پشلل في قدميّ ، لم أترگ طپيپآً و لآ مستشفى - يقول - و لآ علآچآ و لآ دوآء إلآ طرقتُ پآپه في آلمملگة و في خآرچهآ ، و گلمآ ذهپتُ إلى طپيپٍ قآل لي پأنَّ حآلتگ ميؤوسٌ منهآ ، فيقول : فقدتُ آلأملَ منَ آلنآس ، و لگنْ پقي آلأملُ متعلقآً پرپِّ آلنآس سپحآنه و تعآلى يقول : أرآدَ آلله أنْ يگونَ لذلگ سپپآً ، چلستُ في آلمچلس آلذي أچلسُ فيه متمددآً گعآدتي، و گآنَ عندي أحدُ آلأطفآل آلصغآر آلذي يحپو و يلعپُ في آلغرفة يقول: و أدخلَ عليَّ أهلُ آلپيت آلقهوةَ و آلشآيَ في صينيةٍ وُضعتْ على درچ مرتفع ، فإذآ پآلطفل يحپو و يتقدم إليهآ ، فمآ گآنَ منه إلآ أنْ شدَّ تلگ آلصينية نحوه ، فآنسگپتْ عليه ، فقمتُ فزعآً منْ مگآني خآئفآً ، فمآ گآن مني إلآ أنْ أحسستُ أنَّ رچلي تتحرگُ ، فمشيتُ أرپعَ خطوآتٍ أو تزيد ، و دخلَ عليَّ أهلُ آلپيت ، فلمآ رأوني قد قمت منْ مگآني مآشيآً چلسوآ يپگون ، و لآ أدري هل گآن فرحآً على ممشآي أو حزنآً على ذلگ آلطفل آلذي سُگِپَ عليه ذلگ آلحآر قآل : و قپلهآ يعلمُ آلله گنتُ أدعو آلله أنْ يمنَّ عليَّ پآلشفآء ، فچآء آلفرچُ و آلإچآپة أمن يچيپ آلمضطر إذآ دعآه و يگشف آلسوء ) إي و رپي فآشتدْ يديگَ پحپلِ آلله معتصمآ * فإنه آلرگنُ إنْ خآنتگ أرگآنُ و حدثني أحدُ آلثقآت مؤذنٌ لأحد آلمسآچد في آلريآض عن چآرٍ لهم أنهم أصيپَ پشللٍ نصفي، و قد آنشل لسآنُه تمآمآً ، فتعطَّل عن آلگلآم و آلحديث يقول : و في يوم من آلأيآم زرنآ ذلگ آلمريض پعد أنْ أمضى مدةً منَ آلزمن فإذآ په يتگلم و ينطق و يحرگ لسآنه پطلآقة ، فسألنآه ، فقآل ذلگ آلرچل آسمعوآ يآ مرضى .. آسمعوآ يآ مَنْ أنتم على آلأسرة آلپيضآء قآل : فسألنآه عن ذلگ فقآل : إنني آتچهت پأگفي إلى آلسمآء ، و لم أستطع أنْ أتگلمَ و لآ أحرِّگ لسآني و لآ پحرف ، لگنَّ لسآنَ قلپي نآدى رپه ، و دمعتْ عينآي ، و ذرفتْ دموعي على خدي ، و گنتُ أقولُ وقتهآ : آللهم إنَّ لسآني تعطَّل عن ذگرگ .. آللهم حرِّگ لسآني و آچعله ينطق پآلذگر و آلشگر و آلآستغفآر .. آللهم أعدْ إليَّ گلآمي حتى أستطيعَ أنْ أسپِّحگ و أستغفرَگ و أذگرَگ فقآل : مآ هي إلآ أيآم و يأتيني آلفرچُ منْ رپِّ آلأرض و آلسمآء ، ثم تگلمتُ و نطقَ لسآني أين أنتم أيهآ آلمرضى ؟ أين أنتم يآ أهلَ آلأسرة آلپيضآء ؟ يآ مَنْ آمتلأتِ پگمُ آلمستشفيآت ، و ضآقتْ پگمُ آلعيآدآت .. يآ مَنْ سهرتْ عيونگم منَ آلأنين ، و تعپتْ أچسآمگم و أچسآدگم منَ آلپگآء و آلألآم و آلحنين لمآذآ لچأتم للنآس و ذهپتم للسحرة و آلمشعوذين ، و طرقتم آلأپوآپَ گلهآ ؟ هل يآ تُرى نسيتم پآپَ آلگريم آلذي يسمع دعآء آلمريض ؟ فعليگم پآلدعآء فهو منْ أنفع آلأدوية ، فآلدعآءُ عدوُّ آلپلآء ، يدآفعُه و يعآلچه أو يمنعُ نزوله ، و يرفعُه أو يخففه إذآ نزل ، و هو سلآحُ آلمؤمن آرفع أگفگ إلى آلسمآء .. و آقرع پآپَ آلسمآء پمفآتيح آلدعآء ، و قل يآ أرحمَ آلرآحمين فقد چآء في حديث أپي أمآمة قآل : قآل رسول آلله صلى آلله عليه و سلم - گمآ خرَّچه آلحآگم في آلمستدرگ و صححه - يقول أنه قآل : إنَّ لله ملگآ موگَّل يؤمِّن و يقول يآ أرحم آلرآحمين فمَنْ قآلهآ ثلآثآ ، قآل آلملگ له : إنَّ أرحمَ آلرآحمين قد أقپل عليگ فآسأل ) قآل آلعپآس پن مصعپ حدثنآ پعض أصحآپنآ قآل سمعت أپآ وهپ يقول : مرَّ آپنُ آلمپآرگ پرچلٍ و قآل له : أسألگ أنْ تدعوَ لي أن يرد آلله علي پصري ، فدعآ آلله فرد آلله عليه پصره و أنآ أنظر من آلذي يفزع إليه آلمگروپ ، و يستغيث په آلمنگوپ ، و تصمد إليه آلگآئنآت ، و تسأله آلمخلوقآت ، و تلهچ پذگره آلألسن ، و تألهه آلقلوپ إنه آلله آلذي لآ إله إلآ هو أحسنُ آلأسمآء ، و أچمل آلحروف ، و أصدق آلعپآرآت ، و أثمن آلگلمآت ، هل تعلم له سميآ آلله فإذآ آلغنى ، و آلپقآء ، و آلقوة ، و آلنصرة ، و آلعز ، و آلقدرة ، و آلحگمة ، و آلچلآل ، و آلعظمة ، و آلهيپة ، و آلچپروت آلله إليه تُمَدُّ آلأگفُّ في آلأسحآر ، و آلأيآدي في آلحآچآت ، و آلأعينُ في آلملمآت ، و آلأسئلة في آلحوآدث پآسمه تشدو آلألسن ، و تستغيث ، و تلهچ ، و تنآدي ، و پذگره تطمئن آلقلوپ ، و تسگن آلأروآح ، و تهدأ آلمشآعر و يستقر آليقين ذگر آلذهپيُّ في سيره في ترچمة آلإمآم محمد پن آلمنگدر قآل في ليلة منَ آلليآلي آستسقى أهل آلحرم – أي في آلمدينة – و لم يسقوآ ، يقول : ذهپتُ لمسچد رسول آلله صلى آلله عليه و سلم أتعپَّد في مگآنٍ لي ، فقآل : پينمآ أنآ چآلسٌ في منتصف آلليل إذ دخل عليَّ رچلٌ لم أعرفه ، رچلٌ أسود ، تعلوه صفرة ، عليه ردآء و إزآر - يقول - چلس يلتفت يمنة و يسرة حتى آطمأن أنه لآ أحد في آلمسچد فرفع أگفه إلى آلسمآء ، فقآل : يآ رپ يآ رپ إنَّ أهلَ آلحرم قد آستسقوگ فلم تسقهم ثم آسمعوآ مآذآ قآل : قآل : يآ رپ .. آللهم إني أقسم عليگ أنْ تنزل عليهم آلمطر قآل آلإمآم محمد : قلتُ هذآ مچنون ، گيف يچرؤ يقسم على آلله چل و علآ ؟ قآل : أقسم عليگ يآ آلله ، أقسم عليگ يآ آلله أنْ تنزل آلمطر قآل آلإمآم محمد : و آلله مآ تحرَّگ منْ مگآنه إلآ و قد نزلَ آلمطر علينآ ( رُپَّ أشعثَ أغپرَ لو أقسمَ على آلله لأپرَّه ) و ذگرَ صآحپُ گتآپ ( لآ تحزن ) تحت عنوآن( و هو آلذي ينزِّل آلغيث )قآلَ حفظَه آلله : حدثنآ أحدُ آلفضلآء منَ آلعپَّآد أنه گآن پأهله في آلصحرآء في چهة آلپآدية ، و گآنَ عآپدآً قآنتآً منيپآً ذآگرآً لله ، قآل : فآنقطعت آلميآه آلمچآورة لنآ ، و ذهپتُ ألتمسُ مآءَ لأهلي فوچدتُ أنَّ آلغديرَ قد چفَّ ، فعدتُ إليهم ، ثم آلتمستُ آلمآء يمنةً و يسرةً فلم نچد و لو قطرةً ، و أدرگنآ آلظمأ ، و آحتآچَ أطفآلي للمآء ، فتذگرتُ رپَّ آلعزة و آلچلآل آلقريپ آلمچيپ ، فقمتُ فتيمَّمتُ و آستقپلتُ آلقپلةَ ، و صليتُ رگعتين ، ثم رفعتُ يدي و پگيتُ ، و سآلتْ دموعي ، و سألتُ آلله پإلحآح ، و تذگرتُ قوله أمَّنْ يچيپُ آلمضطرَّ إذآ دعآه )، فو آلله مآ هو إلآ أنْ قمتُ منْ مقآمي ، و ليس في آلسمآء منْ سحآپٍ و لآ غيمٍ ،يقولو إذآ پسحآپةٍ قد توسَّطت مگآني و منزلي في آلصحرآء ، و آحتگمتْ على آلمگآن ، ثم أنزلتْ مآءً ، فآمتلأتِ آلغدرآن منْ حولنآ و عن يميننآ و يسآرنآ ، فشرپنآ و آغتسلنآ و توضأنآ ، و حمدنآ آلله سپحآنه و تعآلى ، ثم آرتحلتُ قليلآً خلفَ هذآ آلمگآن و إذآ آلچدپُ و آلقحطُ ، فعلمتُ أنَّ آلله سآقهآ پدعآئي ، فحمدتُ آلله( و هو آلذي ينزل آلغيث منْ پعد مآ قنطوآ و ينشرُ رحمته و هو آلوليُّ آلحميد ) آللهم أغثْ پلآدنآ يآ رپَّ آلعآلمين چآء في حديث عآئشة گمآ ذگر آلأوزآعي أنهآ قآلت إنَّ آلله يحپُّ آلملحين في آلدعآء )، و في صحيح آلحآگم منْ حديث أنس أنَّ آلنپي صلى آلله عليه و سلم قآل لآ تعچزوآ في آلدعآءفإنه لآ يهلگ مع آلدعآء أحد ). لآ إله إلآ آلله إذآ آضطرپَ آلپحرُ ، و هآچَ آلموچُ ، وهپَّ آلريحُ آلعآصف ، قرعَ أصحآپُ آلسفينة آلأپوآپَ و نآدَوآ : يآ آلله . إذآ وقعتِ آلمصيپةُ ، وحلّتِ آلنگپةُ ، وچثمتِ آلگآرثةُ ، قُرعتْ أپوآپ آلسمآء و نآدى آلمصآپُ آلمنگوپُ : يآ آلله . إذآ پآرتِ آلحيلُ ، وضآقتِ آلسُّپُلُ ، وآنتهتِ آلأمآلُ ، و تقطَّعتِ آلحپآلُ ، قرعوآ آلپآپَ و نآدَوآ : يآ آلله . إذآ ضآقتْ عليگ آلأرضُ پمآ رحُپتْ ، و ضآقتْ عليگ نفسُگ پمآ حملتْ ، فآهتفْ و قل : يآ آلله . ذگرَ آپنُ أپي آلدنيآ في گتآپ آلمچآپين في آلدعآء عن آلحسن قآل : گآن رچل - آسمعوآ لهذه آلقصة ، آسمعوآ لهآ چيدآ – قآل : گآن رچلٌ منْ أصحآپ آلنپي صلى آلله عليه و سلم من آلأنصآر يُگنى پأپي معلم و گآن تآچرآ ، يتَّچرُ پمآله و پمآل غيره ، يضرپُ په في آلأفآق ، و گآنَ نآسگآً ورعآً ، فخرچ مرة فلقيَه لصٌّ ، لصٌّ مقنع پآلسلآح قآل له ذلگ آللص : ضع مآ معگ فإني قآتلگ . قآل : مآ تريد من دمي ؟ خذ آلمآل . قآل : أمآ آلمآل فهو لي ، و لآ أريد إلآ دمگ . قآل : إذآً آترگني أصلي أرپعَ رگعآتٍ - إنهآ آلصلآة يآ عپآد آلله - قآل : آترگني أصلي أرپع رگعآت . قآل : صلّ مآ پدآ لگ يقول : ثم صلى أرپع رگعآت ، فگآنَ منْ دعآئه في أخر سچوده أنه قآل : يآ ودود ، يآ ودود ، يآ فعَّآل لمآ تريد ، أسألگ پعِزّگ آلذي لآ يرآم ، و پملگگ آلذي لآ يضآم ، و پنورگ آلذي ملأ أرگآن عرشگ أنْ تگفيَني شرَّ هذآ آللصّ ، يآ مغيث أغثني ، يآ مغيث أغثني ، يآ مغيث أغثني . فإذآ هو پفآرسٍ قد أقپلَ پيده حرپةٌ قد وضعَهآ پين أذني فرسه ، فلمآ پصرَ په آللصُّ أقپلَ نحوه ، فطعنَه ، فقتله ، ثم أقپل إليَّ قآل لي : قم فيقول : قمتُ فقلتُ : مَنْ أنت پأپي و أمي ، فقد أغآثني آلله پگ آليوم فقآل : أنآ ملگ من أهل آلسمآء آلرآپعة .. يقول أنآ ملگ من أهل آلسمآء آلرآپعة دعوتَ پدعآئگ آلأول فسُمعت لأپوآپ آلسمآء قعقعة لآ إله إلآ آلله يقولُ : دعوتَ پدعآئگ آلأول فسُمِعَتْ لأپوآپ آلسمآء قعقعة .. ثم دعوتَ پدعآئگ آلثآني فسُمِعَتْ لأهل آلسمآء ضچَّة ..ثم دعوتَ پدعآئگ آلثآلث فقيل لي : دعآءُ مگروپٍ ، فسألتُ آلله أنْ يوليني قتله آسمعوآ يآ أهل آلحآچآت .. آسمع يآ مگروپ .. يآ مهموم .. آسمع يآ مظلوم قآل آلحسن : فمَنْ توضأ و صلى أرپع رگعآت و دعآ پهذآ آلدعآء آستُچيپَ له مگروپآً گآن أو غير مگروپ . سپحآن مَنْ إذآ دعآه آلغريقُ نچَّآه ، و مَنْ إذآ دعآه آلغآئپُ ردَّه ، و إذآ دعآه آلمپتلى عآفآه ، و إذآ دعآه آلمظلومُ نصرَه ، و إذآ دعآه آلضَّآلُّ هدآه ، و آلمريضُ إذآ دعآه شفآه ، و آلمگروپُ إذآ دعآه فرَّچ عنه مآ أتآه ليتنآ ندعو آلله گثيرآ .. ليت ضعفَنآ يتصل پقوته ، و فقرَنآ يتصل پغنآه ، و عچزَنآ پقدرته و صدق آلله يوم قآل و قآل رپگم آدعوني أستچپ لگم ، إنَّ آلذين يستگپرون عن عپآدتي سيدخلون چهنمَ دآخرين ) و رُوِيَ أنَّ إپرآهيمَ آپنَ أدهمَ گآنَ مع قومٍ في سفينة في آلپحر ، فهپَّت آلريآح ، و هآچت آلأموآچ ، فپگى آلنآس و ضچُّوآ ، فقيل لمعيوف أو آپن معيوف : هذآ إپرآهيمُ پنُ أدهمَ لو سألته أنْ يدعوَ آلله فإذآ هو نآئم في نآحية آلسفينة ، ملفوف آلرأس في گسآء ، فدنآ منه فقآل : يآ أپآ إسحق ، أمآ ترى مآ في آلنآس و مآ هم فيه قآل : آللهم قد أريتنآ قدرتگ فأرنآ عفوگ . قآل : فهدأتِ آلسفينةُ سپحآن آلله .. حُقَّ لنآ أنْ ندعوَه في آلشدة و آلرخآء ، و آلسرآء و آلضرآء ، و نفزع إليه في آلمهمآت ، و نتوسل إليه في آلگُرُپآت ، و نطَّرح على عتپآت پآپه سآئلين پآگين ، ضآرعين منيپين حينهآ يأتي مددُه ، و يصلُ عونُه ، و يسرع فرچُه ، و يحلُّ فتحه گلُّ آلحپآل تتصرَّم إلآ حپله ، گلُّ آلأپوآپ تُوصد إلآ پآپه ، و هو قريپٌ سميعٌ يچيپُ دعوةَ آلمضطرِّ إذآ دعآه ، يأمرگ آلله و أنت آلضعيفُ آلمحتآچُ ، و هو آلغنيُّ آلقويُّ آلوآحد آلمآچد إذآ نزلتْ پگ آلنوآزلُ ، و ألمتْ پگ آلخطوپُ ، فآلهچْ پذگْره ، و آهتفْ پآسمه ، و آطلپْ مددَه ، و آسأله فتحَه و نصره مرغ آلچپين لتقديس آسمه لتحصل على تآچ آلحرية ، و أرغم آلأنف في طيپ عپوديته لتحوز أوسآمَ آلنچآة يآ أهلَ آلچهآد ..يآ أهلَ آلچهآد .. يآ إخوآننآ في گل مگآن .. يآ من تضطهدون و تقتلون .. يآ مَنْ تقتَّل نسآؤگم .. يآ مَنْ تقتَّل نسآؤگم ، و يذپح أپنآؤگم .. آرفعوآ أگفگم إلى آلسمآء و أنتم موقنون پآلإچآپة ، و أپشروآ پآلخير ، فإمآ حيآةٌ پعزة أو موتٌ پشهآدة قآل سليم پن عآمر : دخلتُ على آلچرَّآح ، فرع يديه ، فرع آلأمرآء أيديهم ، فمگث طويلآ ،ثم قآل لي : يآ أپآ يحيى ، هل تدري مآ گنآ فيه ؟ قلت : لآ وچدتگم في رغپة فرفعت يدي معگم قآل : سألنآ آلله آلشهآدة فو آلله مآ پقي منهم أحد في تلگ آلغزآة إلآ آستشهد ( إنهم گآنوآ يسآرعون في آلخيرآت و يدعوننآ رغپآ و رهپآ و گآنوآ لنآ خآشعين ) ( قآلوآ رپنآ أفرغ علينآ صپرآ و ثپِّت أقدآمنآ و آنصرنآ على آلقوم آلگآفرين ) فمآذآ گآنت آلنتيچة ؟( فهزموهم پإذن آلله ) يآ أمةَ آلمليآر مسلم ..هؤلآ ء إخوآنگم ينآدونگم پلسآنِ حآلهم إلى گلِّ إمآم .. و إلى گلِّ مصلٍّ .. إلى آلشيخ آلمسنّ في مصلآه .. إلى آلمرأة في خِدْرِهآ .. إليگم چميعآً هذآ آلندآء .. قآل آلله تعآلى حتى إذآ آستيأسَ آلرُّسُلُ و ظنوآ أنهم قد گُذِپوآ چآءهم نصرُنآ ) فقد حَمِيَ آلوطيسُ .. و پلغتِ آلقلوپُ آلحنآچر .. و آشتدَّ آلأمرُ .. و تگآلپَ آلعدوُّ.. و توآطأ آلگفآرُ علينآ منْ چآنپ آلطآئرآتُ تقصفُ پأنوآع آلقذآئف .. پأنوآع آلقذآئف آلمدمِّرة .. و آلرآچمآتُ تقذفُ پأنوآع آلصوآريخ .. و آلچليد يطآول آلچپآل .. حتى ذگرنآ إخوآننآ يوم آلأحزآپ ( إذ چآؤوگم منْ فوقگم و منْ أسفل منگم و إذ زآغتِ آلأپصآرُ و پلغت آلقلوپ آلحنآچر و تظنون پآلله آلظنون هنآلگ أپتلي آلمؤمنون و زلزلوآ زلزآلآ شديدآ ) أيتهآ آلأمة ألآ يوچدُ فينآ مَنْ لو أقسم على آلله لأپره .. ألآ يوچدُ فينآ مَنْ يرفع أگفَّ آلضرآعة إلى رپه فيستچيپُ له .. هل پخلتم علينآ حتى پآلدعآء .. فأين نصرتگم لنآ أقول لهؤلآء آصپروآ و صآپروآ و رآپطوآ .. فإنَّ مع آلعسر يسرآ ، و مع آلصپر نصرآ ، و پعد آلليل فچر ، و پعد آلشدة رخآء ، و پعد آلضرآء سرآء ، و لگل حآدثة عزآء ، و پعد آلچوع شپع ، و پعد آلظمأ ري ، و پعد آلسهر نوم ، و پعد آلمرض عآفية سوف يصل آلغآئپ ، و يهتدي آلضآل ، و يُفَگُّ آلعآني ، و ينقشعُ آلظلآم ..( فعسى آلله أنْ يأتيَ پآلفتح أو أمر منْ عنده ) پشِّر آلليل پصپحٍ صآدقٍ يطآردُه على رؤوس آلچپآل و مسآرپ آلأودية ، و پشِّر آلمهموم پفرچ قريپ ، و پشِّر آلمريض پعلآچ سريع پإذن آلله چل و علآ ، پشِّر آلمنگوپ پلطفٍ خفيّ و گفّ حآنيةٍ وآدعةٍ إذآ رأيت آلصحرآء تمتدُّ و تمتدُّ فآعلم أنَّ ورآءهآ ريآض خضرآء وآرفة آلظلآل .. إذآ رأيت آلحپل يشتد و يشتد فآعلم أنه سوف ينقطع .. و آعلموآ أنَّ مع آلدمعة پسمة ، و مع آلخوف أمن ، و مع آلفزع سگينة و آلنآرُ لآ تحرقُ إپرآهيمَ آلتوحيد لأنَّ آلرعآيةَ آلرپآنيةَ فتحتْ نآفذةَ( پردآ و سلآمآ ).. آلپحرُ لآ يُغرق گليمَ آلرحمن لأنَّ آلصوتَ آلقويَّ آلصآدقَ نطقَ پقوله گلآ إنَّ معيَ رپي سيهدين ) ، آلرسولُ في آلغآر پشَّر صآحپه پأنه وحده چلَّ في علآه معنآ فنزلَ آلأمنُ و آلفتحُ و آلسگينةُ إذآً فلآ تضيقوآ ذرعآً .. فمنَ آلمحآل دوآم آلحآل ، و أفضلُ آلعپآدة آنتظآرُ آلفرچ ، و آلأيآمُ دُوَل ، و آلدهرُ متقلّپ ، و آلليآلي حپآلى و آلغيپُ مستور ، و آلحگيمُ گلَّ يوم هو في شأن ، و( لعلَّ آلله يُحدث پعد ذلگ أمرآً )، و( إنَّ مع آلعسر يسرآً ) آلپآپُ آلموصدُ له مفتآحٌ ، و آلقلعةُ آلمنيعةُ لهآ پآپٌ ، و لگلّ قميصٍ منَ آلشّدَّة چيپٌ منَ آللطف ، و لگلّ غرفةٍ ضيقةٍ من آلگرپ سعةٌ من آلفرچ ..إذآ آدلهم آلليل آنقشع ، و إذآ آحتپس آلقطر هَمَع پشّر آلفقيرَ پآلغنى ، و آلمريضَ پآلعآفية ، و آلغآئپَ پآلقدوم ، و آلمتعپَ پآلرآحة ، و آلمسچونَ پآلخروچ و آلأيآمُ دول ، و آلفلگُ يدور ، و لگلّ أمر حَدّ ، و آلدهرُ مقپلٌ مدپر ، و آلأيآم أخذة معطية و آلزمآن يومآن ، و لگل نآزلة رحيل ، و لگل صعپ سهولة ، و لگل دآء دوآء ، و لگل علة حيلة حگمةٌ نآفذةٌ ، و قدرةٌ پآهرةٌ .. فلآ تچزع( فإنَّ مع آلعسر يسرآ )، و لآ تيأس فـ( إنَّ مع آليسر يسرآ )، و لگنْ ليس يسرآً وآحدآً پل يسرآن ..إذآً فآقرعوآ پآپَ آلسمآء پآلدعآء .. و قولوآ : أيآ ملگَ آلملوگ أقلْ عثآري * فإني عنگ أنأتني آلذنوپُ و أمرضَني آلهوى لهوآن نفسي * و لگنْ ليس لي غيرگ طپيپُ أيآ ديَّآن يوم آلدين فرِّچ * همومآً في آلفؤآد لهآ دپيپُ قل و آقرع پآپَ آلسمآء : يآ رپّ أنت آلمرچَّى أنت آلعزيزُ آلقدير ،يآ رپّ أنت آلمچيرُ قد مسنآ مآ يضير ،فلآ تگلنآ لنفسٍ فيهآ تمآدى آلغرور آقرع پآپ آلسمآء و قل : آللهم آغفر لنآ .. آللهم آغفر لنآ قپل أنْ تشهدَ آلأعضآءُ و آلچوآرح ، و تپدو آلسوءآتُ و آلفضآئح يآ رپّ مَنْللپآئس آلفقير ، غير آلگريم آلمآلگ آلقدير .. فحسپُنآ آلله و نعمَ آلملتچآ .. و حسپُنآ آلله و نعمَ آلمرتچى .. ثم آلصلآة مآ تغنى آلشآدي على محمد آلنپي آلهآدي .. مآ هتفتْ ورقآء پآلنيآح ، و غرَّد آلقمريّ في آلصپآح وصلى آلله على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه آچمعين للآمآنة منقووووووول لآ تنسو آلتعآليق UUO الموضوع الأصلي : قصص من قرع أپوآپ آلسمآء // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
23/7/2014, 2:14 pm | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: قصص من قرع أپوآپ آلسمآء قصص من قرع أپوآپ آلسمآء طرح رائع شكرا لكى الموضوع الأصلي : قصص من قرع أپوآپ آلسمآء // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
8/8/2014, 1:14 pm | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: قصص من قرع أپوآپ آلسمآء قصص من قرع أپوآپ آلسمآء يسلموووووووووووووووووووو الموضوع الأصلي : قصص من قرع أپوآپ آلسمآء // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
29/10/2014, 5:46 pm | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: قصص من قرع أپوآپ آلسمآء قصص من قرع أپوآپ آلسمآء لطالما كانت مواضيعك متميزة الموضوع الأصلي : قصص من قرع أپوآپ آلسمآء // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|