عوده من جديد وبديه جديده |
اخر المواضيع | ||||||||
|
مرحبا بك الى منتديات حروف شائكه | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
شاطر |
5/5/2015, 1:18 pm | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... إنتظروناوملف كامل بعنوان (عظماء أسلموا ) الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 2:34 pm | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... [postbg=https://i.servimg.com/u/f55/14/83/59/48/lruwov10.png]شخصيات فنيه.. ولد فيدور إيتان جفرنور Fedor Eitan في مدينة كاراكاس عاصمة فنزويلا بأمريكا اللاتينية، وتخرج في جامعة كولومبيا قسم فن الإعلام الجماهيري شعبة الإنتاج السينمائي. يقول فيدور عن نفسه: "هاجرت أسرتي إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ودرست في المعاهد العليا هناك، ثم توجهت إلى إيطاليا حيث تخرجت في أكاديمية الفنون الجميلة بجامعة روما، ثم عدتُ مرة أخرى إلى الولايات المتحدة والتحقت بجامعة كولومبيا قسم فن الإعلام الجماهيري شعبة الإنتاج السينمائي، وخلال مراحل دراستي لمست الكثير من الانحرافات والتناقضات داخل المجتمع ووسط الطلاب هناك. وبعد تخرجي كانت معي مهنة تدرُّ دخلاً هائلاً، خصوصًا أن العمل الإعلامي بصفة عامة والسينمائي بصفة خاصة يحتاجه المجتمع الأمريكي بكثرة،... ومن العجيب أن كل فرد في العالم ينظر إلى الأفلام الأمريكية يتمنى أن يعيش الحياة الأمريكية، وعندما يعرف الناس أنني قادم من أمريكا يدور بأذهانهم هذا المستوى الذي يشاهدونه في أفلامهم، لكنني رغم ذلك كله اكتشفت أنني أعيش مجرَّد وهمٍ خادع وحُلم فارغ، بل إنَّ الحقيقة هو حلم خطر كالكابوس"(1). قصة إسلام فيدور إيتان فارض رحمة الله يقول فيدور عن نفسه: "لقد كنت منذ صغري مسيحيًّا كاثوليكيًّا، ودرست في المدارس الكاثوليكية في مدينة نيويورك، لكنها -للأسف- تركت انطباعًا سيئًا في نفسي، فاتجهت إلى دراسة البوذية والهندوكية وبعض الديانات الوثنية، لكنِّي لم أطَّلع على الإسلام طوال تلك الفترة، فقد كان من السهل الاطِّلاع على كل الأديان في أمريكا ما عدا الدين الإسلامي، ويرجع ذلك إلى سببين: أوَّلهما: أن المنظمات والمؤسسات اليهودية هي التي تتحكم تمامًا في وسائل الإعلام من صحافة وشبكات إذاعية وقنوات تلفزيونية وسينما ومسرح. وثانيهما: أنه حدث أن تحول قسم دراسة بأكمله إلى الإسلام، وتصادف أن جميع طلبته كانوا من السود، والسواد هنا في أمريكا معناه -في اعتقادهم- الشيطان أو الموت، والزنوج يمثلون مُقدِّمة الثورة، وكذلك دينهم يمثل دينًا خطيرًا باعتباره مُقدِّمة للثورة. وبعد أن تداعت إلى فكري تلك الخواطر، وبعد دراسة الهندوكية والبوذية التي لم أجد فيها ما يشفي روحي ويروي ظمئي، توجهت إلى الله طالبًا منه الهداية والتوفيق، وما لبثت أن اتخذت بالفطرة هيئة السجود التي يؤديها المسلمون في صلاتهم، وشعرت في هذه الحالة بالتسليم المطلق لهذه القوة العليا، وكنت كلما شعرت بالقلق والحيرة اتجهت إلى الله بمثل هذه الحالة بالسجود، حتى رآني بعض الناس فأخبروني أن ما أفعله هو نفس ما يقوم به المسلمون في صلاتهم،... فبدأت أقرأ عن الإسلام بعين متفحصة ناقدة ويائسة؛ عسى أن أجد فيه ما يريح نفسي، ويُدخِل الطمأنينة إلى قلبي.. وكان من أهم ما قرأت كتاب الأستاذ حمودة عبد العاطي (الإسلام تحت المجهر)، فوجدت فيه -على بساطته ووضوحه- عمقًا ودقة، لدرجة أنني أقوم الآن بترجمته إلى الإسبانية،... ثم قرأت ترجمة لمعاني القرآن ليوسف عليّ،... وازداد تعلقي بكل آياته، وارتويت من أنواره، وشعرتُ بسعادة تغمر كياني كله، ووجدت فيه تلبية وإشباعًا لكل حاجاتي الروحية؛ فقررت اعتناق الإسلام، وأسلمت، وكلما ازددتُ اطلاعًا على الإسلام ازددت يقينًا بهذا الدين، واكتشفت الكثير والكثير من جواهر هذا الكنز الذي كان مختفيًا عن نظري. ويكفيني أنه في الوقت الذي اعتبرني فيه المجتمع ناجحًا غاية النجاح، كنت أشعر في داخلي بيني وبين نفسي أنني إنسان محطَّم فاشل، لا قيمة لحياتي. أما بعد أن أسلمت تغيَّر هذا الوضع، وتغيرت نظرة المجتمع نحوي واعتبرني إنسانًا فاشلاً، في الوقت الذي أعتبرُ نفسي أنني حققت أقصى غايات النجاح. ومن دواعي غبطي وسروري أن والدتي -بمجرد أن سمعت مني مبادئ الإسلام وقيمه وأخلاقياته- أسلمت وآمنت وتبعتني في هذا الدين"(2). إسهامات فيدور إيتان فارض رحمة الله ينصح (فيدور إيتان جفرنور فارض) المسلمين أن ينظروا إلى ما في أيديهم من الدين الحق، ويحرصوا عليه دون أن يغتروا بالحياة المادية وما فيها من الشهوات والمتع الحسية الزائلة التي يزينها الشيطان، وبدلاً من أن يستمعوا إلى موسيقى الجاز والروك آندرول. عليهم أن يستمتعوا بصوت المؤذِّن يدعوهم: الله أكبر الله أكبر، حيَّ على الصلاة حيَّ على الفلاح، وهل هناك في الدنيا كلها استمتاع مثل سماع ذكر الله وتلاوة كتابه(3). المصدر: كتاب (عظماء أسلموا) للدكتور راغب السرجاني. الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 2:36 pm | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... شخصيات فنيه .... ليلى مراد المطربة والممثلة المصرية ليلى مراد مطربة وممثلة مصرية اسمها الكامل (ليلى زكي مراد)، ولدت بالقاهرة (17 فبراير 1916ﻡ)، وهي ابنة الملحن المعروف زكي مراد وشقيقة منير مراد، بدأت الغناء وهي صغيرة السن، فدفعها أبوها للغناء في الإذاعة. والدها (زكي مراد) يهودي من الإسكندرية، كان والده من أشهر تجار الإسكندرية، ووالدتها السيدة (جميلة سالومون) من يهود القاهرة(1). قصة إسلام ليلى مراد وفي عام 1946م كانت ليلى مراد على موعد مع الهداية، فقد أشهرت إسلامها على يد الشيخ محمود أبو العيون(2)وكيل الجامع الأزهر الذي كانت تداوم على حضور الدروس الدينية التي كان يلقيها!!! وقبل إسلامها كانت تتعرض لمحاولات تبشيريَّة مسيحيَّة من قبل راهبات نوتردام، وحتى بعد إسلامها لم تسلم من تشويه الدولة اللقيطة (الكيان الصهيوني) بفلسطين، وتعرضت لمشاكل كثيرة مع إسرائيل، والسبب في ذلك هو أنهم كانوا يدعونها للعيش في إسرائيل، فرفضت أكثر من مرة، وردت عليهم قائلة: "أنا مصرية ولدت وعشت في مصر وحموت فيها...". حياة ليلى مراد بعد الإسلام أكدت أسرة ليلى مراد أن النجمة الشهيرة ظلت متمسكة بإسلامها حتى مماتها في (21 نوفمبر 1995ﻡ) بالقاهرة... وقالت الأسرة: إن التشكيك في إسلام النجمة مصدره إسرائيل ودعايتها الكاذبة. وبالفعل أشاعت بعض الصحف العبرية أن الفنانة الراحلة ارتدت عن الإسلام قبل وفاتها وعادت إلى اعتناق الديانة اليهودية، وهو ما نفته الفنانة ليلى مراد قبل رحيلها مرارًا، كما رفضت عرض شيمون بيريز بمنحها الجنسية الإسرائيلية، وأصرت على أنها مواطنة مصرية مسلمة. ويؤكد السيد/ أحمد مراد باسم أسرة الفنانة الراحلة: أنها كانت مسلمة تصوم وتتلو القرآن، وكان لها صلة وثيقة في سنواتها الأخيرة بالشيخ محمد متولي الشعراوي -رحمه الله- حتى آخر لحظات حياتها في مساء الثلاثاء (21 نوفمبر 1995م)؛ حيث رحلت -رحمها الله- في تمام الساعة العاشرة مساء، وتمت الصلاة عليها في مسجد السيدة نفيسة، الذي كانت دائمًا تزوره وتتصدق فيه بفريضة الزكاة، ودُفنت بمقابر العائلة بالبساتين، وكل الكلام والتشكيك في إسلامها وصدق تمسكها بمصريتها وعروبتها هو محاولات إسرائيلية وبروباجندا إعلاميَّة كاذبة(3). المصدر: كتاب (عظماء أسلموا) للدكتور راغب السرجاني. الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 2:39 pm | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... شخيات فنيه . فابيان .. عارضة الأزياء الفرنسية !! فابيان عارضة الأزياء الفرنسية، فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها، جاءتها لحظة الهداية وهي غارقة في عالم الشهرة والإغراء والضوضاء.. انسحبت في صمت.. تركت هذا العالم بما فيه، وذهبت إلى أفغانستان؛ لتعمل في تمريض جرحى المجاهدين الأفغان، وسط ظروف قاسية وحياة صعبة! تقول فابيان: "لولا فضل الله عليَّ ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ". ثم تروي قصتها فتقول: "منذ طفولتي كنت أحلم دائمًا بأن أكون ممرضة متطوعة، أعمل على تخفيف الآلام للأطفال المرضى، ومع الأيام كبرت، ولَفَتُّ الأنظار بجمالي ورشاقتي، وحرَّضني الجميع -بما فيهم أهلي- على التخلي عن حلم طفولتي، واستغلال جمالي في عمل يدرُّ عليَّ الربح المادي الكثير والشهرة والأضواء، وكل ما يمكن أن تحلم به أية مراهقة، وتفعل المستحيل من أجل الوصول إليه. وكان الطريق أمامي سهلاً -أو هكذا بدا لي-، فسرعان ما عرفت طعم الشهرة، وغمرتني الهدايا الثمينة التي لم أكن أحلم باقتنائها. ولكن كان الثمن غاليًا.. فكان يجب عليَّ أولاً أن أتجرد من إنسانيتي، وكان شرط النجاح والتألّق أن أفقد حساسيتي وشعوري، وأتخلى عن حيائي الذي تربيت عليه، وأفقد ذكائي ولا أحاول فهم أي شيء غير حركات جسدي، وإيقاعات الموسيقى! كما كان عليَّ أن أُحرم من جميع المأكولات اللذيذة، وأعيش على الفيتامينات الكيميائية والمقويات والمنشطات، وقبل كل ذلك أن أفقد مشاعري تجاه البشر.. لا أكره.. لا أحب.. لا أرفض أي شيء. إن بيوت الأزياء جعلت مني صنمًا متحركًا مهمته العبث بالقلوب والعقول.. فقد تعلمت كيف أكون باردة قاسية مغرورة فارغة من الداخل، لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس، فكنت جمادًا يتحرك ويبتسم ولكنه لا يشعر، ولم أكن وحدي المطالبة بذلك، بل كلما تألقت العارضة في تجردها من بشريتها وآدميتها زاد قدرها في هذا العالم البارد.. أما إذا خالفت أيًّا من تعاليم الأزياء فتُعرَّض نفسها لألوان العقوبات التي يدخل فيها الأذى النفسي، والجسماني أيضًا! وعشت أتجول في العالم عارضة لأحدث خطوط الموضة بكل ما فيها من تبرج وغرور ومجاراة لرغبات الشيطان في إبراز مفاتن المرأة دون خجل أو حياء". وتواصل فابيان حديثها فتقول: "لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ -إلا من الهواء والقسوة- بينما كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصيًّا واحترامهم لما أرتديه. كما كنت أسير وأتحرك.. وفي كل إيقاعاتي كانت تصاحبني كلمة (لو).. وقد علمت بعد إسلامي أن لو تفتح عمل الشيطان.. وقد كان ذلك صحيحًا، فكنا نحيا في عالم الرذيلة بكل أبعادها، والويل لمن تعرض عليها وتحاول الاكتفاء بعملها فقط". وعن تحولها المفاجئ من حياة لاهية عابثة إلى أخرى تقول: "كان ذلك أثناء رحلة لنا في بيروت المحطمة، حيث رأيت كيف يبني الناس هناك الفنادق والمنازل تحت قسوة المدافع، وشاهدت بعيني مستشفى للأطفال في بيروت، ولم أكن وحدي بل كان معي زميلاتي من أصنام البشر، وقد اكتفين بالنظر بلا مبالاة كعادتهن. ولم أتمكن من مجاراتهن في ذلك.. فقد انقشعت عن عيني في تلك اللحظة غُلالة الشهرة والمجد والحياة الزائفة التي كنت أعيشها، واندفعت نحو أشلاء الأطفال في محاولة لإنقاذ من بقي منهم على قيد الحياة. ولم أعد إلى رفاقي في الفندق حيث تنتظرني الأضواء، وبدأت رحلتي نحو الإنسانية حتى وصلت إلى طريق النور وهو الإسلام. وتركت بيروت وذهبت إلى باكستان، وعند الحدود الأفغانية عشت الحياة الحقيقية، وتعلمت كيف أكون إنسانة. وقد مضى على وجودي هنا ثمانية أشهر قمتُ بالمعاونة في رعاية الأسر التي تعاني من دمار الحروب، وأحببت الحياة معهم، فأحسنوا معاملتي. وزاد قناعتي في الإسلام دينًا ودستورًا للحياة من خلال معايشتي له، وحياتي مع الأسر الأفغانية والباكستانية وأسلوبهم الملتزم في حياتهم اليومية، ثم بدأت في تعلم اللغة العربية، فهي لغة القرآن، وقد أحرزت في ذلك تقدمًا ملموسًا. وبعد أن كنت أستمد نظام حياتي من صانعي الموضة في العلم، أصبحت حياتي تسير تبعًا لمبادئ الإسلام وروحانياته. وتصف "فابيان" موقف بيوت الأزياء العالمية منها بعد هدايتها، وتؤكد أنها تتعرض لضغوط دنيوية مكثفة، فقد أرسلوا عروضًا بمضاعفة دخلها الشهري إلى ثلاثة أضعافه، فرفضت بإصرار.. فما كان منهم إلا أن أرسلوا إليها هدايا ثمينة؛ لعلها تعود عن موقفها وترتد عن الإسلام. وتمضي قائلة: "ثم توقفوا عن إغرائي بالرجوع، ولجئوا إلى محاولة تشويه صورتي أمام الأسر الأفغانية، فقاموا بنشر أغلفة المجلات التي كانت تتصدرها صوري السابقة أثناء عملي كعارضة أزياء وعلقوها في الطرقات وكأنهم ينتقمون من توبتي، وحاولوا بذلك الوقيعة بيني وبين أهلي الجدد، ولكن خاب ظنهم والحمد لله". وتنظر فابيان إلى يدها وتقول: "لم أكن أتوقع أن يدي المرفهة التي كنت أقضي وقتًا طويلاً في المحافظة على نعومتها سأقوم بتعريضها لهذه الأعمال الشاقة وسط الجبال، ولكن هذه المشقة زادت من نصاعة وطهارة يدي، وسيكون لها حسن الجزاء عند الله سبحانه وتعالى إن شاء الله". المصدر: كتاب (عادوا إلى الفطرة) إعداد: أبو إسلام أحمد بن علي. الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 2:41 pm | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... شخصيات فنيه .. ديامس نجمة الراب .. تكشف رحلتها إلى الإسلام في خضم الجدل حول الإسلام في فرنسا، والموقف من ارتداء الحجاب والنقاب، تطلّ نجمة الراب الفرنسية ديامس، عبر قناة "تي أف 1"، لتعلن إسلامها وهي ترتدي الحجاب الشرعي. وبعد ثلاث سنوات ونصف من الغياب والجدل الذي صاحب هذا الغياب، ظهرت نجمة الراب الفرنسية، ميلاني جورجيادس، المعروفة باسم "ديامس"، بصورة مغايرة عما كانت عنه حتى عام 2009م. وكانت ديامس، قد بدأت تغيِّر في مظهرها تدريجيًّا، حيث ظهرت في أكثر من مناسبة وهي تغطي رأسها، لكن هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها وهي ترتدي حجابًا إسلاميًّا كاملاً. ديامس التي كانت حتى هذه السنة، واحدة من أشهر مغنيات "الراب"، هذا الطابع الغنائي الصاخب والغاضب، ظهرت في حوار حصري على قناة "تي أف 1" الفرنسية لتكشف رحلتها مع الأدوية المهلوسة والمصحات العقلية قبل أن تكتشف الهدوء في دين الإسلام، الذي عرفت أول طريق إليه بالصدفة حينما قالت لها إحدى صديقاتها: "طيب، سأقوم أنا الآن للصلاة وأرجع". ديامس أو ميلاني، وهو الاسم التي تحب الآن أن تُنادى به، تقول عن حياتها الجديدة إنها "متزوجة منذ ما يزيد عن سنة، وهي أم منذ أشهر، وتعيش حياة هادئة وممتعة". ويعج موقع اليوتيوب ومحلات بيع الكاسيت عبر العالم بأغاني ديامس "الثورية" الناقمة على الأوضاع ببلادها فرنسا، وتظهر فيها ميلاني أو ديامس على صورتها الأولى، رقص عنيف وإثارة بدون حدود. لكنها اليوم، ظهرت هادئة جدًّا ومقتنعة إلى أبعد حد بما تفعل، بل إنها أكدت أن "قرار تحوُّلها إلى الإسلام قرار شخصي ناتج عن دراسة لدين الإسلام وقراءة القرآن الكريم". قالت ديامس لبرنامج "من السابعة إلى الثامنة" على قناة "تي أف 1" واسعة الانتشار والمشاهدة، إنها "بتحولها للإسلام قد كسبت راحتها، وأن حياة النجومية لم تعد تصلح لها"، وأضافت: "لقد شفى هذا قلبي، أعرف الآن ماذا أفعل فوق الأرض، أعرف لماذا أنا هنا". وانتقدت ديامس، قيام الصحافة الشعبية بالتقاط صورة لها وهي تخرج من أحد المساجد في فرنسا، وتظهر وهي محجبة وتنظر في جوّالها، ويسبقها شخص يلبس لباسًا رياضيًّا، ربما يكون زوجها. وعن قصة إسلامها، تقول ميلاني: "لقد كنت مشهورة جدًّا، وكان لديّ كل ما يبحث عنه أي شخص مشهور، لكنني كنت أبكي بحرقة وحدي في بيتي وعندما أنام، هذا هو ما لم يكن يشعر به المعجبون بي". وتضيف ميلاني قائلة: "تعاطيت الحبوب كثيرًا ودخلت مصحات عقلية أيضًا حتى أستعيد عافيتي، لكن لم أنجح"، قبل أن توضح "مرة كنت مع صديقاتي، إحداهن مسلمة، سمعتها تقول: طيب أنا ذاهبة للصلاة وسأرجع. قلت لها: أنا أيضًا أريد أن أصلي. فأجابتني: فليكن". وعن هذه اللحظة تتحدث ديامس: "كانت أول مرة أضع جبيني على الأرض، وشعرت بشعور قويّ لم أشعر به من قبل، وأعتقد الآن أن السجود ووضع الجبهة على الأرض لا يجب أن يكون إلا لله". الإسلام ليس دين عنف ميلاني أو ديامس تقول: إنها انتقلت إلى جزر موريس وأخذت معها القرآن؛ كي تقرأه وتتعرف على الإسلام، وخلال هذه الفترة التي قضتها في "خلوة" اكتشفت سماحة دين الإسلام. وعندما سألها الصحفي المحاور عن نظرتها للإسلام ومَن يتحدثون اليوم بالإسلام ويقومون بالقتل والذبح ومختلف المآسي، أجابت: "أعتقد أنه يجب الحديث عن الفرق بين الجاهل والمتعلم أو العارف، ومن لا يعرف يجب عليه ألاّ يتكلم في أمور لا يعرفها، فالإسلام لا يبيح قتل الأبرياء كما نرى". وعن حياتها الجديدة وكيف تلقّى مقربوها خبر إسلامها، قالت ديامس: "طبعًا أخبرت الأشخاص المقربين مني، عائلتي وأصدقائي، لم يكن الأمر سهلاً، ولكن في النهاية هذه حياتي، وأنا وجدت راحتي هكذا". وتعود ديامس لقضية ارتداء الحجاب في مجتمع فرنسي يبدي حساسية من هذا الأمر، وتؤكد: "أنا أرى أنني أعيش في مجتمع متسامح، وما يؤذيني ليس النقد، ولكن الشتم والتصنيفات والأحكام الجاهزة"، وأضافت: "بعدما أسلمت وقبل أن أرتدي الحجاب، كنت أسأل نفسي هل سأستطيع فعلاً وضع غطاء الرأس هذا، لكن في مرة من المرات، كنت أمشي وحيدة على شاطئ البحر، وتساءلت: إنّ خالق البحر والشمس هو من أمر بارتداء الحجاب، فكيف أعصيه؟! ومباشرة قررت ارتداء الحجاب". المصدر: صحيفة البيان الإماراتية. الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 2:42 pm | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... أشهر نساء بريطانيا يعتنقن الإسلام وهي طفلة كانت ممثلة تعمل مع نجوم هوليوود، لكنها قررت فجأة أن تتوقف عن كل شيء بعد أن اعتنقت الإسلام، لماذا؟ هذا هو السؤال الذي طرحته مجلة "ماري كلير" في عددها الأخير على "ميريام فرنسوا سيرا" -27 سنة- وغيرها من اللاتي أشهرن إسلامهن.. تقول المجلة: بعينيها الزرقاوين ولهجتها الإنجليزية الواضحة وحجابها الإسلامي وهمساتها في بار سوشي بلندن في كينجز روود، طفلة هوليوود الممثلة التي تربت على البساط الأحمر، وعملت مع كيت وينسليت وإيما تومبسون توقفت فجأة عن الحياة التي كانت تعيشها.. غيرت ملابسها وكعبها العالي؛ لكي تصبح مسلمة ترتدي الحجاب في كل مكان عام، وفي أي وقت من أجل صلواتها الخمس. تقول ميريام وهي تبتسم: إن صلاتي المفضلة هي الفجر، هناك شيء يكون بين الإنسان وربه في ذلك التوقيت الذي يكون فيه الناس جميعًا نيامًا، وميريام التي ارتدت الحجاب لأول مرة منذ ست سنوات ارتدت "إيشارب" والدتها أثناء دراستها في جامعة كامبريدج تقول: إنها تعتبر إسلامها شيئًا خارقًا وخارجًا عن إرادتها. وإن الحجاب يساعد النساء في التعامل مع الناس والعامة بدون النظر إليهن بنظرة جنسية، تضيف: لقد بدأت أدرس وأتعلم الإسلام عندما كنت أتعلم اللغة العربية في الجامعة، وكنت أقول: حاسبوني على ما أقول وليس على مظهري، وكانت هذه هي الطريقة التي جعلت الجميع يتعامل معي بها. بالنسبة لكثيرين فإنه من الصعب أن يصدقوا لماذا تختار امرأة متحررة أن تعتنق الدين الإسلامي الذي تعاني من خلاله النساء الكثير من الضغوط، بالرغم من أن عدد نساء الطبقة الوسطى تحت سن الأربعين المعتنقات الإسلام مرتفع جدًّا، والمساجد من لندن إلى ليسيستر تعمل الكثير من أجل النساء، والمفاجأة أن الكثيرين ممن يعتنقون الإسلام اليوم من النساء، يقول جعفر حسين -باحث في أحد بيوت التفكير الإسلامية في بريطانيا-: إنه اختيارهن، الكثيرون يقولون عن الإسلام إنه ضد المرأة، لذلك فهو شيء غريب أن نرى النساء يبتعدن عن حياتهن وعن ارتداء الميني والملابس القصيرة من أجل البرقع والحجاب، إذن هو اختيار المرأة من خلال نشأتها وثقافتها وتعلمها، الكثيرات يعتنقن الإسلام بوعود كثيرة بأنهن سيحصلن على فرص عمل جيدة وعائلات سعيدة وحرية جنسية، ثم بعد ذلك ينظرن بشكل أعمق للأشياء. تضيف المجلة: إن هذا ما حدث بالفعل في حالة كريستيان بيكر أشهر مذيعات قناة "إم. تي. في" الموسيقية، فقد قضت حوالي عشرين عامًا من حياتها وهي تحب ليني كرافيتز وقضت الليالي في الحانات ورقصت على أنغام بوفي وسافرت إلى الكثير من دول العالم، وارتدت الكثير من الملابس المثيرة، لكنها توقفت عن كل هذا واعتنقت الإسلام في بداية أعوامها الثلاثينيات.. نقطة التحول في حياة كريستيان التي نشأت في عائلة بروتستانتية عادية كانت لقاءها مع لاعب الكريكيت الباكستاني المسلم عمران خان، وتقول كريستيان: أنا كنت في قمة شهرتي في عملي، وعمران أخذني معه إلى باكستان، وشاهدت هناك دفء الإيمان وحب الشعب الباكستاني للإسلام.. أحببت الفن المغولي والموسيقى الصوفية، وبدأت أدرس كتبًا عن الإسلام.. هذه الأشياء دفعتني إلى الإسلام. علاقة كريستيان وعمران خان انتهت.. لكن علاقتها بالإسلام لم تنته، وتقول: عندما انتهت علاقتنا قررت أن أعتنق الإسلام رسميًّا وأشهره في أحد مساجد لندن، لكن هذا التغيير لم يكن سهلاً؛ فقد صدمت عائلتي ووسائل الإعلام فوجئت بقراري ومساء يوم إشهاري لإسلامي فقدت عملي، واليوم كتاب كريستيان "من إم. تي. في إلى مكة" حقق مبيعات كبيرة، وهي نفسها أصبحت أحد وجوه دعاية مساجد لندن للإسلام لجذب وجوه جديدة. تستكمل كريستيان: نعم أنا كنت أحب احتساء الشامبانيا وأيامي في "إم. تي. في" كانت رائعة وجميلة، لكن الآن مسافة بعيدة بين الأمس واليوم، ومع ذلك أنا أرتدي ملابس على الموضة محتشمة، وأضع الإيشارب في صلاتي.. أنا في أعمق درجات السعادة. كيفين برايس من مركز أبحاث سياسة الهجرة في جامعة سوانسي، درس الكثير من حالات البريطانيات اللاتي اعتنقن الإسلام، ويقول: إن الإسلام ينادي بقوة على هؤلاء البريطانيين الذين غيروا معتقداتهم الدينية مثل كريستيان، ويضيف: نعم، الكثيرون يبحثون عن إجابة لهذا التغيير الذي يحدث في الثقافة، إن الإسلام دين بناء على الرغم من الكثير من الممنوعات التي تحمل مصطلح: لا تقرب، ولا تفعل، إنها مفاجأة كبيرة للمجتمع البريطاني المتحرر أن يكون هناك أشخاص غير سعداء وهم على دينهم، وعلى الرغم من أن الكنائس تقوم بالكثير من التنازلات التي لم يفعلها الإسلام، فإن الإسلام دين بناء ينادي الأشخاص الذين يبحثون عن اتجاه، الأشخاص الذين عاشوا ومارسوا حياتهم بكل حرية في المجتمع الغربي ويبحثون عن أسس جديدة للحياة. غالبية النساء اللاتي اعتنقن الإسلام أصبحن يتحكمن في أنفسهن كنساء بدون أن يكون عليهن أن يستخدمن التقاليد التي يعيشها المجتمع الغربي، مثل مستحضرات التجميل والملابس المثيرة. البريطانية المولد الكاثوليكية سارة جوزيف التي عاشت في كينجز روود منذ 1970م تقول: لقد كنت كاثوليكية حتى عامي الـ17، وعندما اعتنق شقيقي الإسلام ليتزوج كنت غاضبة منه؛ لذلك قررت أن أدرس هذا الدين بنفسي لكي أرى لماذا ترك شقيقي المسيحية وأرى الفرق بينهما! كنت أبحث عن طريقة لحياتي أجعلها تعلو وتسمو، ووجدت هذا الدين الذي جعلني أعثر عما أبحث عنه، فهو يعلم كيف يجب أن نعتقد في الله ونعيش حياة سعيدة. وتقول سارة: إن هناك قوة خارقة تتسرب إلى نفسها لدى احتضانها للقرآن.. "القرآن به الكثير بالنسبة للنساء، فهو خصص لهن حقوقًا ورتب لهن حياتهن في المجتمع، ينظر إلى المرأة نظرة أكبر من أن تكون أداة جنسية فقط.. حدد للنساء مسئولياتهن في المجتمع". الصدمة أن والدة سارة تمتلك وكالة لعارضات الأزياء، وتتعامل مع أسماء كبيرة في هذا المجال مثل ناعومي كامبل وكاثرين بيلي، وقد تربت في منزل كانت الموضة والجمال به جزءًا كبيرًا في حياتها؛ لذلك لم تكن والدتها تضع في حساباتها قرارها في ارتداء الحجاب؛ لأنه كان خارج إطار تفكيرها. تتذكر سارة: لقد كان قراري صعبًا جدًّا على عائلتي وفي حياتي؛ ففي الشهور الأولى بعد اعتناقي الإسلام كنا في شجار دائم، وبالنسبة لجدتي كان شيئًا غريبًا جدًّا عليها. إن النساء اللاتي يعتنقن الإسلام يجدن أنفسهن ممزقات بين عالمين، وأن هناك عناصر في العالمين يلقين بهن بعيدًا. صوفيا تيللي كانت تعيش حياة مرفهة جدًّا، اختارت أن تعتنق الإسلام وهي في سن الثامنة عشرة، وكان ذلك بعد انتقالها إلى اليمن لدراسة اللغة العربية كجزء من دراستها في جامعة أدنبرج، تقول: أنا أحب اللغة العربية والإسلام، لكنني لم أجد نفسي في الإسلام لأبدأ معه، كنت أعيش في أسرة متوسطة، فكرت: هل أنا أحب المتعة أم أنا أحب الإسلام والحجاب، فأنا كنت فتاة محبة للحفلات، وكنت أحارب كل شيء في الإسلام أجده ضد ثقافتي، ولكن صوفيا التقت مع مجموعة من المسلمين الصوفيين في الجامعة ساعدوها على أن تجد طريقها في الإيمان. الصوفية -كما قالوا لها- روحانية، وأن الإسلام هو الحب والتوحيد لكل الأشياء، وتتذكر صوفيا أنها عندما كانت في مدرسة إسلامية - أرثوذكسية كانت تذهب إليها من الساعة الثالثة فجرًا يوميًّا وتقضي بها اليوم كله حتى المساء، كانت ترتدي النقاب كاملاً، وعندما عادت إلى لندن كان عليها أن تصلي خمس مرات في اليوم، وتصوم شهر رمضان بمفردها، وبدون مساندة من أحد في مجتمعها. وتعود المجلة مرة أخري إلى ميريام فرنسوا وتقول: إنها معجبة بحجابها، ولا تهتم بالنظرات الغريبة لها التي -كما تقول- تراها في عيون الناس باستمرار في الأتوبيس وفي مترو لندن، وتشعر أن كل من يجلس بجوارها يريد أن يسألها لماذا قام شعبك ومن يعتقدون مثلك بتفجير برجي مركز التجارة العالمي، وحتى بعض الناس سألوها لماذا أصبحت عربية؟ سارة جوزيف أيضًا أصبحت تدافع عن مكانة المرأة في الإسلام، وفي ظل الأنظمة الإسلامية مثل طالبان في أفغانستان وبلدان مثل مالي والصومال، كثيرون يتعاملون مع المرأة على أنها مواطنة من الدرجة الثانية ممنوعة من التعليم والمراكز القيادية وتسجن بعد زواج يتم غصبًا عنها، وكل ذلك يتم تحت مسمى الدين، تقول سارة: نعم هناك دول تستخدم الدين كطريقة لقمع النساء وإباحة الإرهاب، لكن السبب في ذلك هو ثقافتهم وليس الإسلام. كيفين برايس يقول: إن نسبة عريضة من النساء اللاتي يرتدين الخمار الكامل في المملكة المتحدة هن معتنقات للإسلام، ومعظم أزواجهن لا يحبونهن، لكنهن حرائر في اختيارهن. أما بالنسبة إلى مريم التي كانت وهي طفلة فنانة تعلم ما يجب أن تفعله جيدًا في مظهرها، والإسلام قد سمح لها بأن تخفي ما تخاف عليه، فتقول: الأنوثة في دمي، لكن بعض الناس يرون في ذلك شيئًا غريبًا، لكن بالنسبة لي فإن أصبح امرأة مسلمة يعني أني امرأة سعيدة. المصدر: موقع المرصد الإسلامي. الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
5/5/2015, 7:26 pm | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... بارك الله فيك اخى اسعد على الطرح الرئع الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
6/5/2015, 9:50 pm | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ...
الشكر موصول ليكى غاليتى شكرا لمرورك الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
6/5/2015, 9:50 pm | المشاركة رقم: 10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
: | موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ...
شكرا لمرورك اخى الكريم كمال تقبل تحياتى ايها الغالى الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
28/6/2015, 10:25 pm | المشاركة رقم: 11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا تقف عاجزة عن الاضافة بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع كل الشكر والتقدير الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
شاطر |
8/8/2015, 3:37 pm | المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: عظماء أسلموا ... عظماء أسلموا ... شكررررررررررررا على الموضوع الرائع الموضوع الأصلي : عظماء أسلموا ... // المصدر : منتديات حروف شائكة //
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|